الدين الاسلامي وسرقته من المسلمين - والحصول على لقب - ارهابي

 

 من المهم جدا ان نوضح للمسلمين والغربيين أن الدين الاسلامي قد سرق من المسلمين بعد احداث 11 – سبتمبر  على يد من فجر الابراج الامريكية ومن  فجر القنابل في الدول الاوربية وأخير في بوسطن .

قد لا نشعر بهذا ولكن اجدادنا المسلمين اثناء فترة الحملات الصليبية هم من لديهم القدى على شرح هذه النقطة , او الرد .

ان الحملات الصليبية التسعة  ومحاكم التحقيق في العهد القديم ضد الاسلام واحتلال بيت المقدس ضد لم تكن بهدف نشر دين السلام كما يدعي كهنتهم او فرسانهم وإنما هي بسبب انانية القادة والكهنة والعنجهية و الكره وبهدف سرقة خيرات هذه المدن وتكبير رقعة دولهم .

وهو امر شبيه لما يقوم به بعض المسلمين اثناء مهاجمة الابرياء العزل في الدول الاخرى تحت اسم الجهاد دون أي وجه حق او العمل بوصاية الرسول من , عرض الاسلام على الحكام و الشعوب وان هذه التفجيرات تعتر حركة غدر لا توافق الشريعة او اخلاق الرسول والخلفاء والمسلمين من بعده .

لذلك فهم سرقوا الدين الاسلامي و اهانوا الله وتعاليم الرسول  الكريم فلا لوم عليهم ان اطلقوا علينا إرهابيين  ولا لوم عليهم ان وجدنا الدول الاسلامي تتسارع بعد مثل هذه الاعمال على انكار هذا العمل وتقديم العزاء لهم .

بهدف حماية الدين الاسلامي او للمصلحة الخاصة لذلك على المسلمين جميعا توضيح للغربيين من اصدقاء او عن طريق المواقع الاجتماعية او في التعامل الحياتية ان المسلمين يرفضون أي عمل اسلامي يشوه الدين الاسلامي او يساعد على حرمان المسلمين من حقوقهم الكثيرة .